Home » أوليس ناردين تتألق بإصدار كلاسيكي فاخر
ساعات

أوليس ناردين تتألق بإصدار كلاسيكي فاخر

تقديرا لصناعة النفط تطلق أوليس ناردين أحدث إصداراتها من الساعات الفريدة “نورث سي مينيت ربيتر” ضمن الإصدارات الكلاسيكية.
تتوفر التحفة الفنية الفريدة من أوليس ناردين بتصميم فاخر الصُنع من الذهب والميناء المفرغة، وتعد هذه الصورة صورة واقعية بشكل لا يُصدق لمنصات الحفر البحرية القوية التي تحفر في الأعماق بحثا عن “الذهب الأسود” الثمين. تصعد الحفارة البراقة المفرغة، عند النظر إليها من زاوية منخفضة، بمهابة من البحر الأسود، بأمواجه المعمولة بكل دقة في الواجهة. كما تبرز سماء حمراء مثيرة التركيب المفصل بشكل مذهل، فيما تعمل في الخلفية بكل اجتهاد حفارة ذهبية أخرى.
تتحرك وتدوي ثلاث رافعاتJaquemarts من الذهب عيار 18 قيراط عند تفعيل عداد الدقائق الذي يشير إلى الساعات، أرباع الساعات، والدقائق. يشتهر بدقاته البلورية واحتسابه الميكانيكي الرائع للتوقيت، وتحظى تعقيدات عداد الدقائق بتقدير كبير في صناعة الساعات الفخمة كما يشيد بها هواة الساعات كواحدة من أصعب التعقيدات التي يمكن تحقيقها.
ويعد أسلوب الطلاء المفرغ من النوادر الأصلية وهذا الموديل خير مثال لهذا الفن القديم. تم تقديم أسلوب الطلاء المفرغ لأول مرة في القرن الحادي والعشرين، ولا يتقنه سوى بضعة حرفيين حول العالم. أولا، يتطلب من النحّات تحديد التصميم على لوح الذهب؛ وبدقة يصنع الصورة بأبعاد ثلاثية. ويطبق فني الطلاء بألوان مختلفة. وأخيرا يظهر التأثير للنور بشكل حيوي على يد النحّات الذي ينحت المعدن بكل إتقان بمجرد تلميع الميناء.
تتحقق النتائج النهائية، الحفارات المفرغة القوية، بفضل المؤشرات السوداء المبسطة، وعقارب الساعات والدقائق الانسيابية، لتكون محور الاهتمام على ميناء الذهب الوردي.
في الواقع، يمثل موديل أوليس ناردين “نورث سي مينيت ربيتر” الأفخم في صناعة الساعات الراقية، حيث يمزج بين حرفية عمرها قرون مع تقنية عصرية لتحقيق هذا الإنجاز الفريد في الصناعة.