تعمل Nasa على إعادة عصر ‘X-planes’ ، وهي سلسلة من الطائرات التجريبية اختبرت لأول مرة من قبل وكالة الفضاء في عام يحيط 1940.
من بين خططها نجد double bubble D8 ، وهي طائرة بمحركين تم تصميمها لجعل تجربة الطيران أكثر كفاءة في استهلاك الوقود، مع سرعة فيالتحميل والتفريغ، ولاقلاع أكثر هدوءا وراحة.
وتم تطوير التصميم في البداية من قبل Aurora Flight Sciences و MITفي عام 2008، و منحت Nasaالآن عقداللشركة بمبلغ2.9 مليون دولار أمريكي للعمل على نموذج مصغر للطائرة.
لقد تم الإحتفال بطائرات X-planes بعد الحرب، مما ساعد Nasa في كسر حاجز الصوت، وخلق طائرات أكثر فعالية.
تأمل Aurora Flight Sciences والتي مقرها في فرجينيا، في إنشاء أحدث جيل من X-plane مع D8، وتقول ان خدمة الطائرة ستبدأ في عام 2027.وجاء مفهوم تصميم سلسلة المستقبلdouble bubble D8 من فريق بحث يقوده معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. وهي مصممة لتكون خمسون بالمئة أكثر فعالية في استهلاك الوقود من الطائرات الحالية في فئتها.
قد تحافظ رحلة قادمة من مطارLAX في لوس انجليس لمطار جون كنيدي على 9524 لترمن الوقود مقارنة مع الطائرات التجارية المتاحة اليوم.
يقول مايكل روجرز، وهو باحث في مركز ابحاث اميس التابع لوكالة Nasa أن الحد من اكتساح الأجنحة هو وسيلة أخرى لتمكين التدفق الصفحي في الطائرة. زيضيف: انه من السهل الحفاظ على تدفق الصفحي للأجنحة، بدلا من الانجراف إلى الوراء مثل الكثير من وسائل النقل التجارية الحديثة، سيكون الشكل عمودي على الجسم الجانبي من الطائرة.
وفقا لأورورا، أنD8 تأخذ الإلهام من بوينج 707 لسنة 1958، التي تستخدم تصميم أنبوب الجناح أن لإعادة تعريف طائرات الركاب.تم تصميم D8 لأن تطير 582 ميلا في الساعة (936 كم / ساعة) مع 180 راكبا فوق مجموعة 3500 ميل.
كما أن تصميم الطائرة يساعد على خفض استهلاك الوقود بنسبة واحد وسبعون في المائة، والحد من الضوضاء وخفض انبعاثات أكسيد النيتروجين بنسبة سبعة وثمانون في المائة مقارنة مع طائرة صغيرة الحجم من طراز بوينج 737-800.
كجزء من عقد وكالةNasa، تطور أورورا بناء مكونات الاختبار لتكشف عن X-planes في السنوات الثلاث ال
