وقال “بلينكس” في بيان صحفي إنه “ميديا هَب” الشبابي الرقمي الجديد في المنطقة.

ويضم “بليـنكس” مجموعة واسعة ومتنوعة من الوجوه الإعلامية الناشئة والواعدة من صانعي المحتوى ورُواة القصص.

ويهدف إلى تقديم أفضل ما في عالم القصص والـ”فيديو”، النوعية والأصلية والفريدة، مع الحرص على إنتاج المحتوى الإعلامي الشامل والمتنوّع والملائم ثقافيا، وتوفير وجهات النظر المختلفة بشأن أبرز المسائل المثارة والملفات المطروحة، وذلك بهدف إشراك الجيل “زد” وجيل الألفية في المحادثة الرقمية، عبر تعدد المنصات والأجهزة الذكية.

وبموازاة إنتاج المحتوى الإعلامي النوعي والأصلي والفريد، تُشكّل التجارب المبتكرة للمستخدمين الأولوية المركز، لتمتد عبر الشاشات والمنصات والأجهزة الذكية، وذلك بهدف إشراك الشباب وتلبية احتياجاته.

ويضم بلينكْس (blinx) مجموعة متنوّعة من الوجوه الإعلامية الناشئة والواعدة من صانعي المحتوى ورُواة القصص. ويهدف إلى تقديم أفضل ما في عالم القصص وال«فيديو»، النوعية والأصلية والفريدة، مع الحرص على إنتاج المحتوى الإعلامي الشامل والمتنوّع والملائم ثقافياً، وتوفير وجهات النظر المختلفة من أبرز المسائل المثارة والملفات المطروحة، بهدف إشراك جيل الزِد (Gen Z) وجيل الألفية (Millennials) في المحادَثة الرقَمية، عبر تعدُّد المنصّات والأجهزة الذكية.

وقال نخلة الحاج، المدير العام لبلينكْس: منذ الإعلان عن اسم علامتنا التجارية في شهر آذار/مارس الفائت، قطعنا شوطاً كبيراً في التحضيرات اللازمة والخطوات المطلوبة وصولاً إلى الجاهزية التامة اليوم. على أهميته، لا يقتصر عمل بلينكْس على إنتاج المحتوى الإعلامي النوعي فحسب، بل يتخطّاه ليصل إلى تشكيل مركز ثقل وقوة دافعة للوسائط الرقمية، ما يُعزّز التميُّز في مسار رواية الأحداث، وتغطية الإخبار، وسرد القصص وال «فيديو»، على تنوّعها واختلافها، من الأخبار والمعلومات وشؤون الساعة، إلى عالم الأعمال والتكنولوجيا، الرياضة، الترفيه وأسلوب الحياة، السياحة والسفر، الصحة والتنمية الذاتية، التغيّر المناخي والبيئة، وغيرها. وبالإضافة إلى ذلك، يُقدّم تطبيق التلفزيون الذكي (Smart TV) الخاص بنا محتوىً حصرياً طويل النسق، يشمل التقارير والتحقيقات الاستقصائية، والبرامج الحوارية، والتغطيات المباشرة.

وتضاعف حجم المقر الرئيسي ل بلينكْس (blinx) في مدينة دبي للإعلام، حيث تم الكشف عن مجموعة من التقنيات المتطورة داخل ال«هَب»، من بينها: الأستوديوهات وتقنيات الإنتاج المعزّزة بالواقع المُمتَد (Extended Reality) لمُحاكاة الميتافيرس (Metaverse) ؛ وغُرف التحكُّم المزوّدة بأحدث أدوات الإنتاج المباشر، بما فيها تلك المعزّزة بالذكاء الاصطناعي (AI) لتحليل الفيديوهات والبيانات وإثراء المحتوى؛ وغيرها.

وقال فادي راضي، المدير التنفيذي للإبداع في بلينكْس: «تمهيداً لساعة الصفر، اعتمدنا التكنولوجيا الحديثة لنقل الجمهور المتلقي إلى ما هو أبعد من مجرّد سرد القصص التقليدية، وصولاً إلى الدفع بالابتكار نحو مستويات أعلى، خصوصاً في ميادين مثل تغطية الأخبار، وتوفير المعلومات، وتحليل البيانات، وغيرها. تُلبّي قصصنا القصيرة المميّزة احتياجات الشباب الشَغوفين بالتكنولوجيا، وتُقدّم مزيجاً من الترفيه والإلهام. يُمكن للمستخدمين تصَفُّح القصص بسهولة مطلقة، والتفاعل مع كل من منتجي المحتوى ورواة القصص والمستخدمين الآخرين».