Home » اليخت “ماجستي 135” يلفت الأنظار في “موناكو لليخوت”
يخوت

اليخت “ماجستي 135” يلفت الأنظار في “موناكو لليخوت”

لفت اليخت السوبر “ماجستي 135″، الذي عرضته شركة الخليج لصناعة القوارب (جلف كرافت) في معرض موناكو لليخوت ، أنظار زوار المعرض واهتمامهم، مستقطباً حشداً من الراغبين في تجربة أكبر يخت سوبر تعرضه في أوروبا الصانعة الإماراتية الحائزة على جوائز عالمية عدة.

 

وتأتي مشاركة “جلف كرافت” في حدث اليخوت الأبرز في أوروبا، والذي أختتمت فعالياته يوم26 سبتمبر، لعرض يختها السوبر “ماجستي 135″، البالغ طوله 41 متراً، والذي يجسّد معاني الابتكار والفخامة،مثالاً على العزيمة المستمرة التي تمضي بها الشركة في بناء يخوت وقوارب تلبيبل تتجاوز التوقعات المتغيرة لدى عملائها المميزين.

 

وأكّد محمد حسين الشعالي، رئيس مجلس إدارة “جلف كرافت”، أن النجاح في سوق تحتدم فيها المنافسة يتوقف على “مدى فهمنا لعملائنا واحتياجاتهم”، مشيراً إلى أن تطوّر “جلف كرافت”يواكب التغيّرات الحاصلة في احتياجات العملاء ومتطلباتهم. وقال الشعالي في معرض تعليقه على نجاح المشاركةفي معرض موناكو لليخوت، إن حضور فعاليات اليخوت العالمية والمشاركة فيها “لا يتعلّق بعرض قدراتنا الملاحية فحسب، ولكن أيضاًالتواصل مع العملاء الحاليين والمحتملين من أجل استكمال إبداعاتنا المقبلة”، وأضاف: “نحن في “جلف كرافت” لا نكتفي بما حققناه،لذلك نتطلع دائماًإلى الأمام، واضعين عملاءنا الشغوفين بالملاحة نصب أعيننا، وعازمين على وضع الخطط الكفيلة بإرضائهم وإثارة إعجابهم”.

 

وتأتي مشاركة “جلف كرافت” في معرض موناكو لليخوت في أعقاب إطلاقها حديثاً لأكبر يخوتها الفاخرة، “ماجستي 155”. ويرتقي هذا اليخت السوبر، وهو الأول من نوعه الذي تبنيه الشركة وفق مبدأ الإزاحة، بقدراتالتصميم حسب الطلب إلى مستوى أرفع، وذلك باستخدامأحدث التقنيات على امتداد طوله البالغ 47 متراً من الإتقان الفاخر، سواء في التصميم أوالأداء الوظيفي.

 

ويُبرز اليخت “ماجستي 155″، بتجهيزاته المترفة القدرة الملحوظة التي تتمتع بها الشركة في بناء يخوت رفيعة الطراز، وتشتمل هذه التجهيزات على نافورة ذات زخارف على سطح التشمس، وشلالات ونادٍ شاطئي وردهات استجمام مزوّدة بأنظمة ترفيه متقدمة.

 

وتتسم جميع اليخوت السوبر في مجموعة “ماجستي”، والتي يتم بناؤها باستخدام أجود المواد في حوض بناء اليخوت التابع لـ”جلف كرافت”في الإمارات العربية المتحدة، بأنها تقدّم لمالكيها تجربة إبحار فارهة، ما يدل على الدور الحيوي الذي تلعبه منطقة الشرق الأوسط في قطاع الترفيه البحري على الصعيد العالمي.