تعيد حملة موسم الأعياد التي تنضوي تحت راية “هدايا برّاقة” إحياء الأعمال الفنية لفنانة التصوير الرقمي المولودة في باكستان، سارة شكيل التي تعزّز صوراً مُختارة ببريق يخطف الأضواء وسط إطار زاخر بالزينة المتلألئة. فقد انتقت علامة Bally السويسرية والفنانة الرائدة في تصوير التفاصيل البرّاقة ستّة بوسترات قديمة من أرشيف العلامة الإعلاني، بحيث يحتفي كلّ منها بروح العيد لتحويلها إلى أعمال مبهرة للأنظار.
فلا عجب إذاً أن يقف المتسوقون مفتونين أمام روعة واجهة متجر Bally في زيورخ، سويسرا حيث أبصرت العلامة النور عام 1958. فالصورة تعكس بامتياز سحر Bally كوجهة لا يعلى عليها لشراء هدايا ترضي أذواق كل الأشخاص الذين ترغب في إهدائهم. وبمناسبة الأعياد، اختارتا العلامة باقةً فريدةً من الأحذية، والحقائب والملابس الجاهزة والسلع الجلدية الصغيرة.
تطرح العلامة أحدث نسخة من حقيبة Shake المثالية للرجال والمصنوعة من الجلد الأسود الطري، والتي يمكن تنسيقها مع حذاء Welmin الجديد الذي يأتي بلا رباط. وتتخلّل نقشات الخطوط التي تُعرَف بها علامة Bally مجموعة واسعة من الحقائب الرجالية والحقائب الجلدية الصغيرة التي تضفي لمسةً مميزةً على الإطلالة.